من زحمة الانوار
وعواصف الامطار
بين البحر والمرسى
غابة عطرية تسلقها عاشق
مفتون بكل ماهو جميل ...
عادة تكون ذكريات الاقلام
حزينة واخرى تسعدها ,,,
وهنا قمة تلك الرياحين
غاية المنى والمراد
اشجار كثيفة وكثبان وردية
كلها ستتسلقها الذكرى
وسيبقى قلم ينبض بالحب مهما حدث ...
ابو اسماعيل شكرا لتلك اللحظة التي
امطرتنا ماءً زلالاً من ينابيع صفوك ووحدتك ...
جميل ان تبقى على العهد ...
مع حبي
القبس