أيووووووووووووواه

أجيتن لمعلم اللي يضره مبطنتهديد:

لمه وصلنا لتيه الحاله تعالوا أبييكن:


خلونا نقارن نفسنا بغيرنا:

عمره واحد فينا سمع وزير تعليم من أول ما جلس على كرسيه في الوزاره

قال : يا أيها الشعب الكريم , انا أستلمت الوزاره وكانت نسبة الاميه في البلد......

وأنا كوزير للتعليم ساقوم بتخفيض نسبة الاميه الى ........ في اول ثلاث سنوات بعون الله

وبعد ثلاث سنوات تصدر الاحصاءات, وسلملي على الاحصاءات عندنا !!!! ميه ميهنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


المهم وبعد الثلاث سنوات الاولى يعود لنا ويقول أستطعت أن أنجز بالوعد فنصفق له ونتمنى بقاءه.

أو أنه بعد الثلاث سنوات يصرح بأنه أخفق بالوصول الى الهدف مع أنه قاب قوسين أوأدنى ,

وعندها يقدم أستقالته وكل الشعب يحترمه ويقدره,

ويقول له الشعب لا يلام المرء بعد أجتهاده.


ويأتي الذي يليه ويبدأ بفس المنهج الوصول لهدف محدد, ولا غير الاهداف يرمي وصولها.


أذا كان هذا هو الذي يحدث , وما زال فينا من لم يعرف عبدالرحمن الداخل وهو في العاشره من عمره, وقتها سنتمنى الموت على الحياة, ونقول :
نعيب الوزراء والعيب فينا ^^^^^^^^^^^ وما للوزراء عيب سوانا