ـ
فَقّدَكَ وَ وَحَدتَيْ كَ المَقّصُ يَقَصُ عَرَوَقّيْ

فَ كُلْ يَوَمْ تَبّنيْ ليْ غَيّابَ وَبِ الليَلُ لحَنّاً بِ قَصّراً جَمّيَلُ وَلكّنَهُ مَهَجّوَرْ
فَ أشَيّائُكَ تُرَاقَصُنّيْ بِ لحَنّاً حَزّيَنْ وَالشَوَقُ يُحَلقُ يَتّلمّسُ الجَدَارْ بِ صَوّتَاً
يُشَبّهَهُ وَ صَدَىْ رَاحْ البَعّيَدْ وَأنَا أهَذَيْ بِ الإشَتَيّاقْ وَأصَبّحتُ بِ كُلْ مَكّانْ

بِ شَهَقّاتْ أشَوَاقْ وَالغَيّابْ هَوْ الغَيّابْ





مَازَالْ الغَيّابْ بِ وَجَهّيْ ، يُغَيّضُنَيْ كَثّيَراً وَ ارفُضه ..|,