قرأت الكثير من الروايات الأجنبية المترجمة للعربية
وكذلك من الروايات العربية لأكبر الروائيين في العالم العربي
وبصراحة لم أجد رواية ساقطة بذيئة سخيفة دنيئة مثل رواية ترمي بشرر لعبده خال

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


واستغربت كثيرا كيف تفوز مثل هذه الرواية الساقطة بجائزى عالمية
ولكن بعد أن وجدت الخبر قبل أيام في أحد المواقع
وهو ما ذكرته هنا في موضوعك أن جائزة البوكر أصلها ومنشأها والقائمين عليها
هم الصهاينة لعنهم الله زالت الغرابة .

لأنها تعتبر بالنسبة لهم صيدا ثمينا يشوه بلاد الحرمين أكبر تشويه
ويصف أحد مجتمعاتها باللواط والدعارة والقوادة وشرب الخمر وكل خلق منبوذ في كل الأديان
حقيقة شيء مؤسف
وصدمة تهز كل ذي عقل
والأعجب من كل ذلك أن نرى من كتاب الصحف من يطبل لها ويمدحها
وكأن ديدنهم ومسعاهم ما أراده الصهاينة من اختيارها لجائزتهم اللعينة .

منعتها الحكومة من المكتبات في بادئ الأمر
ثم عادت وسمحت بها تحت ضغوط الله أعلم بها

انظروالها المشهد كيف تهافت عليها المراهقون بعد أن سمحوا بها في معرض الكتاب الدولي في الرياض ، وخاصة بعدما علموا أنها كانت ممنوعة .



شكرا ابن أبيه