أخي الشفق
دام طُهر نفسكنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


وصدقني
أن بعض المعلمات مازلن في دوامهن حتى اليوميبكي: