د: حمود /


أشكرك من الأعماق على جهودك في المنطقة


واسمح لي أ ن أسميك بالابن البار بمنطقة جازان




أما ماذا نريد فأبناء جازان لاتتوقف أحلامهم أبدا



متى ما وقفت الجامعة على أقدامها فحينئذٍ نقول مانريد




المهم ........................................



أن تعود الطيور المهاجرة




إلى هذا الكيان الشامخ الذي عشقهم وعشقوه ......