نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لازلتُ أَهذي ....بِغَناوي الْغيم..!
تَعَال اسمع فِي صَدري..لكَ مَعَ الغَيمِ...حِكَايةً..!
أيُ غَيمةٍ تِلكَ التيِ سَتَحمِلُ لنَا بَوحُ نَقَاءِ الكَلِمِ َوسَلسبِيلِ أَبو نُوف...
سَأُطفي الضَوَءَ الآنَ!
اَحتَاجُ أنْ أُهَيأَ ذَاتي لِتُعَانِقَ رَوُعَة إِحسَاسِكُمَا حَتى اَرتَوي بِشَغَفٍ.
حَتماً سَتُشعِلانِ قِنديلَ الضِياءِ.
لَكُمَا كُلَ الودِ والتَقديرِ