هذه المشكلة حقيقية ومشتهرة في المحافظة والمنطقة ككل تقريبا
وهي من إفرازات الحرب الأخيرة ضد الحوثيين الخونة .
أعرف شخصا يمتلك بيوتا شعبية متهاوية كان يؤجرها على عمالة أجنبية بنقاليين
وكان إجار البيت الواحد لا يتعدى ثلاثمائة ريال وبدون عقود .
ومع هذه الأزمة أخرجهم منها وأحضر عمال كنسوا التراب منها وفرشها موكيت من أردأ الأنواع
وأجرها على النازحين بأنها مفروشة وأقل بيت بـ 1500 ريال ، والدولة هي التي تدفع .
كل ذلك طمعا وجشعا في نفوسهم
ومصائب قوم عند قوم فوائد .