ألا من سبيل للتغلّب على هذه الجروح
ونزع الأشواك ياخزامى
كي نستمتع بكـِ وأنت ترفلين في ثوبِ فرح ؟!

بوحكـ دومًا حزين
يتوه بنا، ويجعلنا نبحث عن إكسير سعادة
نُطعّم به إحساسك القابع وحيدًا ،،

دمتِ رائعة.