الأخ انت عمري شكرا لمشاركتك ولانضمامك معي
كنت امني النفس بان تصا اصواتنا واستغاثاتنا الى المسؤول
ولكن لا فائدة الى الان
لازلت متفائلا والأمل معقود على ابن صامطة البار علي خلوفة