أخبرتني هذا المساء
بأنَّ ابتسامتي لابد لها من الاستمرار .!!
أخبرتني هذا المساء
بأنَّ ابتسامتي لابد لها من الاستمرار .!!
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
لم تتغيّر كثيراً .
.
وجهكِ يحمل الكثير من الوجوه..
خليطٌ من ملح الليمون والنسكافية.. من الفاصوليا والكيك !
وجهكِ غريب ..
أراك وجوم
يريعني صمتك بحق
مالذي تخفيه عني ؟
لا بدّ أن تكونَ وقحاً ..
مع من يستحق !
.
.
هناكَ حيثُ يتلاشى الشعور ..
وحيثُ تفقد كل رغبةٍ في الحياة ..
أكونُ أنا ..وحدي ..
أواجهُ ظلامَ نفسي ..
آهٍ ..كم أتألم ..
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
الملامح تتبدّل سريعاً ، والمرآة لم تعُد تعكس كما يجب !
ووجهي يقول:
الجرح ياجرحي يداويه الصّبر ..
أيّها السّاهر .. تغفو ..
تذكرُ العهدَ .. وتصحو .
وإذا ما التأمَ .. جرحٌ ..
جدّ بالتّذكار .. جرحُ .!
فتعلّم .. كيفَ تنسى ..
وتعلّم .. كيفَ تمحو .!
.
.
هَا أَنتِ
عُدْتِ كَما كُنتُ أُريد لكِ
أَخِيراً
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
مابالكَ ..
تتأوّهُ , ولا تُذرفُ دمعاً .؟!
.
.
أرى
!
!
!
شُحوب في صبح يومي يناضل
والليل رغم النور ما زال باهت
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
أكتب فقط .... لأبقى ....
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
أرى
الصبح وهو نائمٌ على وتين المساء, ملتحفًا بسكونه.
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
أرى
الأمل مبتسمًا وهو يعانق من يتشبثون به ولا يغزوهم اليأس
![]()
وجه فيه العين غارقة سَهَر
والرمش مُتعَبُ
وجه يتذلل للوسادة وتَرفضُ
يراود الحلم فــ يَتقشَّفُ!
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
يتخطّى حيّزهُ
فيجتاز المجرّة ؛
فإن أسقطَ أو أفلت .. فهو منهُ و إليهِ .. ثمّ له .!
.
ابتسم للمرآة ... ابتسم فوجهك وحده يستحق !
باقة من بكاء .. لم تذبل !
لازلت أرويها من بقايا امكنتهم .. وَ أقسمت ألا تموت !