عبد الله الحلوي
يا أخي مرت بنا أحداث مجلجلة
ومواقف كبيرة ومريعة
كل ذلك في صفحات من السنين الماضيات
0 0 0
واليوم بين الشهور والشهور
تعودني كحلم
كأطياف أرواح
كمشاهد كرتونية
0 0 0
والعهد مصون
في الذاكرة
ليس طوعا دائما
بل قهر أحيانا
سلمت يا عبدالله