تهوي بنا المسافات في وادٍ سحيق من المعاناة
ونمتشق بالأمل ليت ولعلّ
وننتظر .....
ثم مايلبث أن يضعنا المكتوب
بين فَكّ الغربة المفترس !!
أبو جابر
لاتتعثر بأذيال اليأس
بل اجتثّها وابتسم ليطيب قلبك المكلوم ،
" ولربّ نازلة يضيق بها الفتى ،،، ذرعًا وعند الله منها المخرج "
تألّقت بشجنٍ حائر على السطور
وغائر بقلوبنا.
تحياتي.