طبعا الكثير معجب بشخصية أدولف هتلر
والاكثر يراه عنصريا بغيضا لا يرى الا الجنس الاري هم اسياد العالم والبقية لهم عبيد
وللحقيقة فالنظرة هذه ليست فيهم وحدهم
اليهود كما نعلم يرون انهم اسياد العالم وانهم المقربون من الله
وايضا النصارى والمسلمين كل يرى هذا الامر
ولكن ان تفرض على غيرك الموت بحجة انك الارقى والاعلى شاننا فهذا جنون
ادوف هتلر لم يتعاون مع المسليمن الا لمصالح الحرب ضد بريطانيا لا غير
كما فعل مع ستالين في بداية الحرب ثم بعد اكمل الجزء الاول من خطته خانه وانقلب ضده
هو لم تحن له الفرصة ليضعنا في الافران انتهت مغامرته قبل الوصول لنا
وجهة نظر



رد مع اقتباس