أبوإسماعيل انطلق في الملعب منذ سنوات طويلة لوحده
وكان يجري بكل سرعته وإذا تعب سار هرولة وإذا تعب سار مشيا
وإذا تعب سار حبوا ويعود للجري من جديد دون توقف أبدا .
حتى شاء الله له أن من عليه بإخوة وأخوات أعزاء وأمناء
انطلقوا معه أجمل انطلاقة
ورغم أن رقمه لا زال في المقدمة إلا أنه قد تخلى عن الجري والهرولة
ولم يعد له إلا المشي وأحيانا يتوقف ليسترد أنفاسه
صمة:
يقول أنا لي فترة من الجري والهروله
ومحد وصلني كيف لو ارجع لشبابي واهرول
تقه قويه لاصحاب المركز الثاني والثالث والرابع
وربي إني نفسسسسسسسسسس