ورغم كون الموضوع لم يتمتع بوحدة , إلا أنه اتصل على هذا الإنفصال !
في لوحة رنينيّة عذبة !

الأحلام رائعة وهي لاتتحقٌق , وفاتنة حين تأتي !


أحمد الحبيب الذي أتمنى أن أراه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أغدق علينا من هكذا سرد !