بيني والجنية قصة عشق ..
تتلاقى فيها روحانا الطهراوان ..
على فراش الشطآن الفضية ..
وعلى سفوح الأقمار الثلجية ..
رغم الثلج ورغم البرد القارص ..
إلا أن العشق يدفينا بل كاد يحرّقنا ..
بعد العشق نغوص في عمق الماء ..
بعد العشق نسبح من سماء إلى سماء ..
قد نكتوي بلظاها ولكن الشهب هي السلوى ..
من كدر الكره المسوّد بالحقد وبالنار ..
أوّاه يا جنيتي ..