حينما يكون نصّك في متناول يدي
أقلّبه على غير جهة، بل وأشرّحه
فثمّة لؤلؤة لن يطالها سوى بحار ماهر بفِكْر حسن !

نص خرج من العمق
وتلك التي تشاكس ذواتنا وضمائرنا
حتمًا لن تغادر، ستبقى ونحن من يقرّر.

حسن
أحببتُ نصّك هذا ،

دمت.