الأخ العزيز (أبو إسماعيل) شلال متدفق من العطاء ونهر جار من الحب والصفاء
والخلق الرفيع.. ومهما قلت عن هذا الرجل, لا أفيه حقه وشهادتي فيه مجروحة بحكم محبتي له كأخ أكبر نستنير
برأيه ونقتدي بحسن أخلاقه وقوة عزمه وتسامحه.. فهنيئاً له المحبة والتقدير الذي يحظى به وهو مستحق لذلك
وأكثر.. وهنيئاً لنا معرفة رجل بحجم أبا إسماعيل وجزاه الله عنا خير الجزاء نظير ما قدم ويقدم لأبناء محافظته
بجمعهم هنا على درب من دروب الخير والرقي والثقافة..
شكراً أبا إسماعيل
شكراً أبا فهد على بادرة الوفاء لأهل الوفاء
مع التقدير