بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
كل يوم والمنتدى بكل اداريينة ومشرفينة واعضائة بخير
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



كالفرق بين الليل والنهار...


لا يصعب التمييز بينهما إلا على كفيف البصر..


فلعلّ عذْره يكفيه !


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


الثقة:يسيء البعض فهمها...


فالبعض.. يراها غرورا في الذات ! أو في القدرات...


بينما هي تعني روح الحماس..


والصمود أمام الجهل.. وما يحويه !


فكونك ترى نفسك قادرا على كل شئ.. يعني ثقتك المعنوية..


والنفسية في ذاتك..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وهي حب الاستطلاع والاستكشاف..
وكرهك البقاء على مستوى واحد، أو عند نقطة معينه !

لكن إياك.. وناهيك عن قولك !

أنا أعرف كل شئ.. وملم به !

بل قل أعتقد أني لو حاولت كفلان.. سأتعلم ما تعلمه..
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
فلم يولد أحدا عالم؟ ولا خبير.. وهذا يختلف عن المواهب..

فأنا أتكلم عن "ما يكتسب كالعلم.. وليس ما يستورث

" كالملامح " والأشكال والأذواق .
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
الغرور:وباختصار شديد...

أن تكون كالقمّـه؟ ترى الناس صغاراً.. ويرونها صغيرة !


,
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نعم...

هي فلسفة متفلسف !
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
والدليل؟

انظر إلى صيغة السؤال.. واحذف ما باللون الأبيض..

وركز على ما باللون الأحمر !

تلاحظ أن السؤال؟ لم يتأثر.. ولم يفقد صيغته !

والمعنى واضح في النهاية..

, نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


إجابتك على هذا السؤال !

تحدد مصيرك.. لا مصيري..

فاحذر من الأسئلة الذكية ؟

كقولهم : أيهما أثقل "طن حديد" أم "طن حرير" ؟

فمثل هذه الأسئلة.. اختبار لقوة الإدراك.. والتمعن !

وليست لقياس سرعة البديهة..
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
كما قالوا : إذا كان الكلام من فضة ! فالسكوت من ذهب !

,

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


قد يقول البعض ! وما الصلة بين هذا السؤال وسؤالك ؟

نعم...
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
عندما تقول :

قلمٌ رائد.. فأنا قد أشركتك معي في موضوعي !

واكتسبت رأيك.. ووقوفك في صفي !

وحجة على من يقولون "غباءً سائد"

,

والعكس صحيح..


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

كلّنا مبدعون.. بلا استثناء...
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لكن ! الفرق بيننا بالصبر.. والهمّه.. وقوة الإرادة !

والروح المعنوية ! التي اعتبرها السبيل الأمثل..

للصعود إلى القمة !

فكما قالوا : الحاجة.. أم الاختراع!

قالوا أيضا : إذا كنْت؟ ذا همّــة ! تصل.. إلى القمة !

الهمّة.. والصبّر.. وقوة الإرادة..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

فقط ..

أحببت أن أضيئ لكم هذه الزاوية !

فالعلم :
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ما يكتسب.. ويدرس كما هو معروفٌ بيننا...

ولعلّ أقرب التمثيل له:

كما تعلمنا أن نكتب.. ونقرأ..

أما الوراثة.. أو ما يستورث..

فهي كألواننا.. وأشكالنا..

وفصول دمائنا..

فالذوق..

يعود إلى ما يختاره العقل !

وما بني عليه.. وما وهبه الله !
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
كما قالوا قديما:

"ا اختلاف الأذواق لبارت السلع"


فحاول..

أن تتعلم .. لا أن تتغير !

,
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
,




عندما تبحث عن النقد..

فأنت تستدل برأي غيرك.. للفائدة !

ولمعرفة الأخطاء.. سواءً في تصميمك !
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
في قصيدتك ! في أي موهبة من مواهبك...

وأن تستفيد من خبرة غيرك.. ومعلوماته..

كي يتسنى لك تجاوز هذه النقاط السلبية..

في القادم.. أو بالأصح في جديدك !
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
بينما أنصحك ..أن تطلب النقد.. من أهله ؟

أي مِنْ مَنْ ترى أنهم كفؤاً... لما أتيت به !

ويتميزون بالأسلوب.. والسلاسة.. في خطاباتهم..

وحواراتهم..

والناقد .. هو من يخبرك بمكان الخطأ..
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ويحدده تحديداً دقيقاً.. كذلك يخبرك.. ويعلمك..

بطريقة تصحيحه.. وطريقة تجاوزه في جديدك..

وبذلك.. فأنت خرج بمعلومة منه !

وفائدة تضيفها إلى ما لديك من معلومات.. وفوائد..

في مجالك..

. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي.

أما بالنسبة لطلبك الرأي.. من غيرهم !

فأسمح لي.. ومع احترامي الشديد لك.. ولشخصيتك..

ومواهبك.. وقدراتك!

فأنت ستبقى بالأسفل ؟ لأنهم أقل خبرة منك..

وبذلك.. سيقابلونك بالإشادة.. وأكثر ما ستخرج به منهم:
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

" حلو+ ذوق + إلخ "

وهكذا..

لتبقى في مستوى واحد..

وسيصعب عليك تعديه.. والإرتقاء عنه.



/
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ولتبيين المعنى والمقصود بقولي هذ ا:
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
قال رسول الله صلى الله عليه وآله :


( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
...وكما هو معهودٌ بيننا..

لا أحد يحب أن يتكلم عنه أحداً آخر.. بسوء..

حتى وإن كان صادقاً بما قاله..

وكلنا نحب أن يتكلم بنا أخواننا وأخواتنا بالخير...
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وأن يستروا ما يرون من تقصيراً بنا...

فلله الكمال وحده.. سبحانه..

فكلامك عن أخيك بالخير.. إن لم ينفعك !

لن يضرك بشئ..
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وإن تكلمت عنه بسوء.. وإن كنت صادقا بما قلّته ؟

فإن هذا..

إن لم ينقصك ويضرك.. معنوياً ودينياً ودنيوياً..

ويقلل من شأنك.. في عين وقلب من تكلمت إليه؟

فثق.. أنه لن يزيدك.. ولن يرفعك ويفيدك مثقال ذرّة !



استوقفني .. فاتيت بهـ . .!