اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل


قسما أني أحب

وأموت فيمن أحب

ولو استطعت لقدمت روحي فداء لعينيه .

ولكنني مجبر أن أعيش الحرمان منه

بعد أن بحثت في كل الطرق

فلم أجده طريقا معبدا يوصلني إليه

وليس هناك إلا طريق واحد

ولكنه مشحون بالألم حتى الثمالة

ولو عبرته مقاتلا السباع

فسيكون هناك ضحايا أبرياء .

لهذا أنا أحب وأحرم ممن أحب

قد أنسى من أكون

ولن أنسى من أحب .


فهل هذه الحالة شاذة

أم أنها موجودة في قاموس الحب ؟ !


0 0 0

محروم

هيجت فينا الدفين

وأجبرتنا على البوح .

0 0 0

في محكمتك وجدت الكل يعترفون

فوقفت في الطابور

حتى أعترف للدنيا بأجمعها

بأني أعيش أقسى أنواع الحب .


شكرا
شكرا
شكرا

محروم





ياالهي



عندما يتحول الصمت إلى



بركان ثائر



ينثر مكنونه هنا وهناك




ابا اسماعيل المحرومون دائماً يربطهم



حدس غريب وهذا حدسي اتجاهك



لست وحدك من ارغمته قافلة الحرمان



للسير في ركابها




هناك الكثير اصبحت حياتهم تحصيل حاصل



واقسم انني عاشق واقسم انني محروم



واقسم انني لا ارى في الحب وجهاً


غير وجهها



مهما قلبت وحملقت في الوجوه




لعمري إن من يستحق المحاكمة الفعلية لهو الحرمان




دمت بود يا شقيقي في الحرمان