لِـ كُلٍّ مِنَّا أمْنِيةً تُخَالِجُهُ فِيْ لَحْظَةٍ مِنَ اللَّحَظَاتْ،
تَارَةً تَكُوْنُ فِيْ عَقْلِهِ البَاطَنْ وَ لا يُتَرْجِمُهَا الشُّعُوْر .. وَ أخْرَى تَنُوْحُ عُنْوَةً بِـ البَوْح، فَـ تَخْرُجُ مِنْ أفْوَاهِنَا بِلا إرَادَة !
دَعُوْنَا نُدَوِّنُ بَعْضَاً مِنْ أمَانِيْنَا ..
هُنَا.،.فَقَطْ
لِذا .. لا تَخْذِلُوْنِيْ، لِـ كَيْ نسْكِبُ جَمِيْعنآ النِّصْفَ الآخَرْ مِنْهَا فِيْ كأسِ الحُرُوْف ؛