**
سُبَحانَّ اللهَ لَطالِماَ أفضلْ دومً النَظرِ لِ الَإتَجاةَ المَعاكسْ وَأتعمقِ بهِ كثيراً بِرغُمَ
مِنْ أنيْ فيَ بعضْ الَأحيانْ أحاوَلَ الهرَبَ مِنهُ وَلكنْ سُرِعانْ ماَ أعودْ إليه \ وَحتىَ أنَّ
أُصِبناَ بِ قَدرْ قَدْ قُدرََ وَجبْ أنَّ نَقوٍلَ ( الَحمدُللهِ ) فَ هوَ يستَاهلَ الحمدَ والشُكرَ وَالثناءَ
وَلَأنهُ وَأنَّ تَعمقْ السوادُ بِدوامةَ الحياةَ فَ هُنالكَ نَورّ سَ يَنبلجَ مِنْ وسطَ الَتجاوَيفْ
يَجعلُناَ نَتدبرْ ونتأملَ \ وَنرفعُ الَأكفةَ ابتَهالْ وَتضرُعَ لِ خالقُناَ ..!

مَلاكَ :
ليستُ كَلَ الجَوانبَ تِحيلُ للاستياءْ فَ البُكاءَ .. فَ هُنالكَ جَانبَ ماَ سَ يرسمَ
علىَ شِفاهْ الحياةْ قُبلةَ رضاْ .. لِرِوحكِ الَمسكَ ..!

,