كي يكون المساء مساءاً..
اعبري حواجز الضوء الاصطناعي -البرتقالي دائماً، الأبيض أحياناً-
واكسري مرآة الصمت بطبطبة ، تستدرجين بها شروخ الشوق أن "تُتكتك" عن نفسها !
كي يكونَ المساء مساءاً..
فـ بفنجان قهوة يقبع أمامك..
* حلاه زايد
كي يكون المساء مساءاً..
اعبري حواجز الضوء الاصطناعي -البرتقالي دائماً، الأبيض أحياناً-
واكسري مرآة الصمت بطبطبة ، تستدرجين بها شروخ الشوق أن "تُتكتك" عن نفسها !
كي يكونَ المساء مساءاً..
فـ بفنجان قهوة يقبع أمامك..
* حلاه زايد
كوّمتُه
دفنته تحت صخور اللامبالاة !
لا أدري
هل ينبغي لي ذلك أم أنه عقوق ؟!
أحبّ الحب
والشوق والوله واللقاء والعناق والسعادة،
وأبغضكـ ياحزن، فلترحل دون عودة
وإن عُدت فناوشني بحنان !
فلقد باتت ترهقني حفنات السرور الضئيلة
وتربكني جرعات الوداعة المتقطّعة
ويقتلني غيابه ،؛
أتراني أطلبُ مستحيلاً
وأنا أصرخ بـ
أريد فرحًا منهمرًا لايتوقّف
وعظيمًا بحجم الكون..
وغارقًا في لهفة كأنت ،؛
معك أنسى مرارة الحياة
وأذوب في جنّة ؛
لذا أحشر نفسي بين شقوق العشق
وأدلّي لك منها أنواري الخافتة
وأقبض على قلبك ،،
متى يأتي بكـ الزمان
وتأخذني
وترفعني على منصّة تلبية الأحلام
كعروس بين يديك تنام
على أنغام زغرودة الميثاق الغليظ
على الدوام ؟؟
مساؤك نبض مجوّفٌ بك ،
لهفتكـ ..
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
مســآء يمـلئه سكــون مخيــف..
مسـآء لا أحــد فيـه معــي ســوى الأنــا المنتــظرهـ لنــور الفجــر..
مســآء تلحــّف بالشتــآت..فكــآن الأرق رفيــق صاحبـه..
مســآء علــت فيــه دقــآت عقــآرب الساعــه..
فمــع كـل ثــانيه تطرق يــزدآد الكــون إسوداداً..
ذلك هــوآ مســآء الإنتظــآر مســآءٌ قآتــل..
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
انا مساء يفتقر الشروق..
التّداوي بالحب , هي وصفة مفيدة , ومقوي للمناعة من الخوف , ومزيد لنبضات القلب ,
أتناول حبك كأقراص مسموعة , أو مقروءة , أو خياليّة ,
فأشعر بأن الحياة تدبّ في داخلي من جديد !
تستلقي على قارعة روحي زفرات الشوق ..
تفضحُ حال حنيني لكل من يمرُّ على جنبات فقدي..
تتنهّد روحي وتئن جروحي..
وتلتحفُ بوشاح جيدها علّه يخفّفُ ذلك الشوق..
!
!
!
مساؤكم ياسمين
التعديل الأخير تم بواسطة وجدان ; 16 -05- 2010 الساعة 01:13 AM
على نغمات أرجوحة الشوق يهطلُ المساء بهتَّان الود
و تستمر أوقات الجمال لإشعار آخر
مساؤكم نور
![]()
*
أحدثها بصمتي ..
وهي تنحت غموضي ..
وتتوغل في الدهشة ..
ويزداد شغفي بالقصائد ..
بالطبيعة بالحب ..
وعندما أتورط في لوحاتها
تصبح جزءاً
من دمعي
من فرحي
من وجداني
هذا المساء غريب !!
:
إذا تم العقل نقص الكلام *
يامسافر للجفا والوصل يبكي عليك
لي جناح ولك جناح .. ولا نطير إلا سوا !
مسائي بجناح !!
لن يجدي معه التحليق فوق هام الغرام
بدونك !!
إذن سأنتظر إلى أن تعود ،،
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
لِكلِّ مَساءٍ نَغْمةٌ تَخْتَلِفُ عَن سَابقتها
ولِكلِّ قَلْب نَبْضٌ مُغَايِر
مِساءٌ لا يُشْبهه أيُّ مَساء
مَساؤكم اشتياق
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
على نغمات أرجوحة الشوق يهطلُ المساء بهتَّان الود
و تستمر أوقات الجمال لإشعار آخر
مساؤكم ود
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
**
مَسائيْ اليومَ \ تَدنوْ مِنهُ الَأشوَاقَ لِ عِناقْ أُميْ حَفظِهاَ ليَ الرَبْ
وَطابَْ مساءُكمَ ..!
,
أيُّ مَسَاءٍ هَذا الْمَسَاء؟!
سَأَسْمَحُ لِمَسائي بِالُعبور
كَي يَصِلَ لأَعْمَقِ نُقْطَةٍ فِي روحي
لَعَلَّهُ يَجِدُنِي
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
مُوحشةُ هي المساءات عندما تخلو من أضواء نبضك
و نسيم عطرك
كم تمنّيتُ أن تسكن روحي بين أحضان همسك
وترتمي أنفاسي على صدر شوقك
!
!
!
يا أجمل المساءات
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
ومن بين حروفكم يشعُ نور الصفاء..
فتزدان به ردهات روحي وتتلألأ جمالاً بلمسات سحركم..
مساؤكـ طهرٌ
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
مسائي مابين الشهيق والزفير بعمق
لعلّها تتوسع مساحات الفرح ,
وتتضاءل جزيئات الإشتياق .
مساءكم هدوء يغشاه السكينه .
إذهبي أيتها المساءات نحو ذاك الجبين وقبِّليه
واهمسي له بهدوء
أحبك أكثر
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
و كيف مساؤنا من دون نبضٍ
ولا نقشٍ على قِرطاس روحي
أقحطٌ قد ألمَّ بأرض عشقي
أم الأقدارُ جاءت لي بحتفي
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
مساء مغروم
متى سوف أعقل وأنا مازلتُ أحبك ؟؟
أتأخر عن حضور محاضرتي
لا أحسن الإجابة
شاردة بغباء ،،!
أعود متذمّرة
لا لذيذ نوم أهنأ به
وأنسى...
حتى أشم رائحة طبختي تحترق
وقهوتي تبرد
وأمي تحس هيامي وتسمع أنّاي
وهاهي ترافقني باستراق النظر
لـ هنا
لحظة بوح غرامي بك في هذا المساء .
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
مَساءُ الصَفاء
مـساؤكم وردٌ عَطِر
أيكفي ؟!!
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..