تارةً أخرى
وتارات تعقبها نايف ونايف ونايف ......
نغيب ربما ،
لكن نعود ، هذا أكيد إن لم يغيّبنا الموت !!


قلتُ ذات شكر على تكريم
أن الابن لايُكرّم عندما يؤدي واجب البِر تجاه أمه ،
بل يتمنى لو يقدم لها المزيد مع أمنية
ألا يرتبِك حبل الوصل، وتعقّنا المسافات ،،

أهلاً بكـ نايف
سافرتَ وأنا طفلة لا أدري من هو نايف ؟؟
ولم يهمني سفره !
وها أنت تعود بعد أن شدّ العود وكبرت
بكثير عن عمري المفترض مرات ومرات !
لكن رجوعك كان ذا أهمية لاشك
لأنني عرفت من أنت.

لفرحتك بنا فرحة موازية وأكثر ،

تقديري واحترامي.