؛
هُنالكّ بِ سَمائيْ الثامنةَ زَرَعتَْ جَنينْ الَهوىْ بِ وادً مُقدسْ وَوشَمتهُ بِ البَقاءْ عِلياَ
جَعلتُ حُولهُ غَيمةَ تُمطرٍ حُلماً وَحنيناَ لِتسقيهِ مِنْ كَوثرْ أوردتيْ فَ يَتكاثرْ بِ داخليْ وَ أُضاَجعَ
بهِ الَفرِحَْ علىْ صدرِ بَساتينْ الَعشقْ بِ عُمقِ مِحرابْ النَبضةُ الأولىْ ..!



................نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

\

لَاَ زِلتُ أناغيْ ضَوءَ الَقمرْ بِ اشتياقْ لِرؤيةَ مَلامحًُ تُداعِبُ المُقلَ فَ أتسلقُ بِهاَ
أنفاسْ هواهُ وَاعلقُ بِ أصبِعَ الجنوْنْ ماَ بينْ الَشفاهَ مِنْ رَذاذِ أحرُفْ حتىْ أروىَ مِنْ
نبيذِ رِحيقهِ المغموسْ بِ شقهِ الأيسرَ فَ يَتخللْ بِ عُمقِ أجزاءي وَامتلئ بهِ شيئاً فَ شيئاً
لِ أُبللَ موَاطِنْ الَوِجدْ حَدّ الَغرقْ فََ تَظلُ الرَوحَ تشهدُ بأنهَ حُباً خالدً لاَشريكَ لهُ ... و َاُبقيهْ
سَراُ يَتنفسهُ الجوىَ فقطَ ..!

\
حَدثتُكَ عَنْ الهوىَ بِداخليْ كَيفْ يكونْ .. فَ حدثنيْ أنتَ أيضاً عنهُ
كَيفَ هوَ بِ تَلابيبْ رٍوحكَ وَفِكركَ ..؟


,