يااه يالخطّاف ..!


أغبطُ نفسي , أنّي لم أقرأ لك هذه الفاتنة .
بحقّ .. سعدتُ أن أرى قلماً يملكُ هذه العبقريّة .

أتمنّى ألاّ تتوقّف عن نثر الجمال هنا .



ودٌ يمتدّ

.
.