لأجل التناقض الذي يسكنني , لأجل المدينة المضنّكة وأختها المتصدعة , لأجل الطبقية التي منعت أخي من الحديث ولازال فاه مليء بالسيول , لأجل لغة الجسد التي تسهل عملية القراءة للمواطن العربي وكأنها أقراص تسهيل الولادة , لأجل اختلافي مع صاحب السمو محمد القاضي حول موائد خال ,لأجل أفتتاني بشرر يترامى لزعلة , لأجل إنهزام أهدابي عن القراءة في هذه الفتره , لأجل توفير مبلغ الرواية , لأجل الأستياء من أذن معاذ حين سألته عن ترمي بشرر في زيارته للمعرض, لأجل الفايروس الساخر المنتشر في دم دلش ,الأجل الأحماض العاليه في لغة النقاد حول الروايه , لأجل أنني أريد الآن تحميلها ...