فقد نفسه وهيبته فأفقد كل قوة جمالها اصبح هامش في حياة الانثى شي
ثانوي ان وجد رحب به وان فقد لم يبكى عليه لانه وبكل بساطه اهدر حق القوامة التي خصه الاسلام بها فاصبح لايملك من امر نسائه ولابيته غير
ما تجود به المرأة عليه لم يعد يستطيع السيطره عليهن لانه اضاع هذا
الحق بسبب اتكاله عليهن في كل امور الحياه والتمتع هو بامر نفسه بعيدا عن الازعاج والمكدر أُصيب بالانانيه وحب الذات لدرجة عمي عن واجباته تجاه ربه وتجاهه

يعطيك العافيه