هُـــوّ صحيح الهوى الغلاب ؟.!
معرفش نا .
.
.
هُـــوّ صحيح الهوى الغلاب ؟.!
معرفش نا .
.
.
أين أصبحت نقطتي السوداء التي احتفظت بها ؟
حسناً .... لاتجعلها تثقلك
اقذفها في سلة مهملات حياتك المكتظة بالكثيرات !!
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
لماذا نخاطبُ عقولاً لا تُخاطــَب وشخصياتٍ روح الأنا فيها هيَ الغالِبة ..
أجنونٌ هذا ؟
أم انتقامٌ من شخص ٍ..
في صورة ِشخص ٍآخر ؟
هل هي مجُازفة أن تتحدث مع من لايمكن أن يفهمك ؟
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة صامطية ; 30 -03- 2010 الساعة 02:42 PM
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
هل جُبل الإنسان على حمل أثقال الظنون، فيغضب ، دون أن يُرجع لنفسه الأسباب ؟
الى متى سيبقى الحظ عاثر
الى متى؟؟!
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
لماذا نتعلّل بالعقبات اليوميّة ، لنبرّر تقصيرنا ؟
كيف أستطيعُ العودة لجدول يومياتي السابق
وأنا أملكُ كمَّا هائلاً من الكتب التي تجبرني على قرائتها
والإنغماس في حِبرها أكثر وأكثر .. وأكثر !!
..
لِمَ تُضرم اللقاءات في القلب، نيران الشّوق، بعد أن خبَت جذوتها ؟
كل من عرفتهم , يعشقون " التّعاشة " , بالإضافة إلى المشروبات المثلّجة !
يُفلسِف أوشو هذه النظرة بأنها تسوّل شفقة ,
أورغبة في لفت الإنتباه ,
أو بحثٌ جدّيّ عن متنفّس , ومدخل , لـ فضفضة بريئة !
لكلّ من عرفتهم ويتلذّذون بالتعاسة , ويعشقون السوداويّة !
أسألهم , لماذا ؟
يقولُ واسيني في روايته " طوق الياسمين " يا مُحمّد :
الإنسان العربي هكذا , يولد ويموت في الهم , وكلما رأى شعاعاً صغيراً في الأفق شعر بتخمة في السعادة , وعندما يقترب يصفعه السراب القاتل .
الإنسان العربي لا يعرف أنه كلما خطا خطوة إلى الأمام متحاشياً المزالق السابقة وجد في طريقه من يأخذ بيده ويزج به نحو الحفر والمدائن .
ربما هي العروبة يا مُحمّد , والخيبات المتتالية !
كانت لنا أيام.
محمد القاضي ,
و نيسان .
الوقوف على حرفيكما ,
يقتل الوقت ويسيل دمه في فمي كعصير مانجو لذيذ
إلى متى سوف يبقى الأدب في أيدٍ غير أمينة ؟!
يكتبونه وفي الخفاء يطعنونه !!
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
إلى متى سيظلّ هذا الكره والحقد الأعمى , ؟
وإلى متى تظل نار الغيرة والكراهيّة متأجّجة ,؟
وإلى متى تستمرّ هذه الكلمات الإستفزازيّة البلهاء , والضرب تحت الحزام , مع إدّعاء البراءة !؟
.
.
.
.
.
.
إلى متى ستظلّ ياأوباما صامت وفلسطين أُحرقت وأشتعل النار بكلّ شيئ , حتى خارطة الطّريق !
ليه كل ماجيت أسأل هالمكان
أسمع الماضي يقول : ..............
إِلى متى ونحنُ نُمارسُ فَنَّ الاختباء خلفَ القيم ؟!!
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
إلى متى الإختباء خلف نجاح الآخرين ؟
نقطة نهاية
كتبتها بخوف وفرح وبعنايه
من البداية تغربت
حتى سطور النهاية
يا رحلة العمر ..
ما الحكاية ؟
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
لما نحآصر أنفسنا بأسئله إجاباتها مبهمه ؟