لجنوني بكـ رواية
معنونة بـ ( سقف الكفاية )
كنت ذكي عندما أهديتني إياها ،؛
اختصرت حبًّا قد يرهقك لسنين طوال
وحطبت عشقًا في صفحات بها مقتلي
برغم فتنة الغواية ،،!

ياناصر أحقًّا أنا مها ؟؟
أروح وأتنقّل بين كل الروايات
ومنتهاي لسقف رجل اكتفيت به ،،

ياصباح الوجْد
لاتثريب عليّ اليوم
إن جننت به
والسبب محمد حسن علوان !!