أمّا الآن، فزدتُ شوقاً يعصف بكياني إلى معاودة تجربة الطفولة
أحتمل أن مبعث شوقي نتيجة لتفاقم مسحة الحزن
بمظهر عشرينياتي الأسمراني المحدودب
ذلك الهيكل الموشك على اتشاح تجاعيد المشيب
لكــن (بدري)!
أمّا الآن، فزدتُ شوقاً يعصف بكياني إلى معاودة تجربة الطفولة
أحتمل أن مبعث شوقي نتيجة لتفاقم مسحة الحزن
بمظهر عشرينياتي الأسمراني المحدودب
ذلك الهيكل الموشك على اتشاح تجاعيد المشيب
لكــن (بدري)!