نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي صباح أول،
أتوق إليك،
لأن القلب الذي مر بـ صدرك ذات شوق..
مازالت نبضاته ملتصقة بـ نبضك،
صباح الشوق حبيبي .






نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
صباح ثاني،
أنصهر في هذا الصباح البارد،
شوقي يلسعني بـ لهيبه القارص..
أطبع على جبينك ألف قبلة، أذوب معها بـ خدر،
صباح السُكر حبيبي .





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
صباح ثالث،
جسدي مثقل بالوله،
يهزني بـ عنفٍ لذيذ !
أرتعش..
فـ يتطاير مني حنين قد عشعش بي منذ آخر مرة التقينا فيها .
همسك ونسمات الصباح البارد..
تثير أشواقي المخدرة .
صباح الوله حبيبي .





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
صباح رابع،
حدثتك ذات نقاء،
بأنني كلما تنفست، فأنا أتنفسك !
وكم حاولت مراراً وتكراراً كتمك بداخلي،
لأستمتع بـ لذة شعور ي بك !
ولكن محاولاتي كلها تنتهي بالفشل، تخيل..
رغبتي بوجودك داخلي تفوق رغبتي بـ هذه الحياة !
ها أنا أكتب لك " صباح الخير، وأنا أتنفسك..
بــ توق .

رائعه هي هذه الصباحات