أيُّ نداءٍ هذا
لمْ أسطعْ لهُ فهماً
أنـوار
دعي قلمكِ ينغمسُ في محبرةِ الأمل
ودعينا نتفسُ حرفكِ بعمق
فذاكَ الاحتياجُ الذي نُسِجَ هنا
متوسمٌ بجمالٍ لا يمكن لنا إنكاره
طابَ قلبكِ بياضاً يا عذبة .
أيُّ نداءٍ هذا
لمْ أسطعْ لهُ فهماً
أنـوار
دعي قلمكِ ينغمسُ في محبرةِ الأمل
ودعينا نتفسُ حرفكِ بعمق
فذاكَ الاحتياجُ الذي نُسِجَ هنا
متوسمٌ بجمالٍ لا يمكن لنا إنكاره
طابَ قلبكِ بياضاً يا عذبة .
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..