صديقي الجميل ..

تندرُ الآنَ الرّسالة في الأدب .
وها أنذا أقعُ على رسالةٍ جريئة ومتفشّيةٍ أيضاً .

سلمَ بنانك .
.
.
( تبغين الجنّة يا ملعونة ؟.! )

.
.


ودٌ يمتدّ

.
.