ربمـــا
أُسقِطَ بيدي
ولم يعد ينعش
روحي..
سوى كسفٍ متساقطة ..
من سماء قلمي ..
**الكتابــة**
عشقي الأبدي والوحيد ..
ربمــــــــــــا
ربمـــا
أُسقِطَ بيدي
ولم يعد ينعش
روحي..
سوى كسفٍ متساقطة ..
من سماء قلمي ..
**الكتابــة**
عشقي الأبدي والوحيد ..
ربمــــــــــــا
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
أنـا وأنــتِ
صــراع الأزل
إن طــمى عشــقى فاضت عباراتك
وإن طــواكِ الســهــاد
أرقــــت جــفونــي
ربمــا أحــببتــك
ربمــــا
بحَثَتْ عنكَ ..
طويلاً ..
ولاجدوى ..
المسكينة : تظن أنك غائب !!..
وأنت تسكن [داخلها] ..
ربمـــــا
ألِفَت العــــــذاب
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
تـهطـل
وانــا الـشغـف الــذي لا يــرتوي
وأهــطل
كحبــات المطـر
لأنعـش وجــنتيــها
ربــما أغــيب فيــها
وأتوسـد عشقــها الــذي لا ينتـهي
ربمــا
توسدتُ الوجــَـــــع ..
وجعٌ رحيم ..
لأنه لايضاهى [بغيابه]
ربما
كان فارسي الأوحدْ
والمغدق على روحي
بفيض حبه ..
ربمـا
علم بذلك
فأوغل في الدلال ..
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
ربما الكلمات المنمقة والعبارات المزيفة
تجذبنا نحوهم وتقربنا منهم فننسى أو نتاسى
تلك القلوب التي احتوتنا بصدق وتلك العيون
التي ذرفت دما ذات يوم من أجلنا .
من يحب ذات يوم لأجل كلمات من المؤكد إن لديه القدرة
ان يحب مرة اخرى وايضا من اجل كلمات .
فديتـــك يا سلمــى
لا تــنظــري لغــير شغــافي , وأحـــرفــي
إن جــاء عــاذلٌ في الــهوى ,أعــصيــه بحق دين محمدِ
لا تكسري المشتاق بكسرةٍ
ولا تفتحي الأوهام فتتوهمي
لا عضو لي إلا وفيه لكِ صبابـة
أهـواك وربمـا تهوى حـروفـي ضمُــكِ
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
ربما نكتب وربما نتوه وربما نمحى من الوجود
وربما وربما وربما ولكن عواطفنا الصادقه لا تتغير مهما حصل
لان من يحب بصدق لايقول ربما يأتي يوم وانسى
لان الحب ليس مجرد كلمات او عبارات الحب احساس رائع
ربما تنسون ولكن ساظل اذكركم دائما
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
ربّما ..
أسرّ الهوى قولاً
فطال عليه الصمت مخافةَ أن
يلقى الشغفُ مصرعه..
ربمــا
المسألة لاتعدو كونها
[ثنائية نثرية]
ربما
الكلمات المنمقة قد تشعرك
أن موجود
ولو كنت تعلم أنها
كذب!!
ربما
انقلبت الموازين
التعديل الأخير تم بواسطة صامطية ; 15 -06- 2010 الساعة 01:10 PM
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
ربما اكون في يوم ما لست هنا وربما لا أحد يفتقدني
وربما يكون الكل قد رحل وربما تبقى فقط ذكرياتنا
عندها نكون ربما قد وضعنا بصماتنا وذكرياتنا واحاسيسنا هنا ليتعلم منها الاخرون
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
ربما
أتجرد مني , أتغير , أتحول , وأتبدل .
لاخوف
لاألم
لا بعد
لاحزن
لاقلق
بعد اليوم . ( بمشيئة الله )
أصبتُ حديثاً ربّما
شاقهُ الفرحُ نغما
فليتَ الهوى لا يزل
يرخي عليّ ما هما
ربّما أجلو حديثاً طيّباً
أو أستريحَ فلا أطيقُ تكلّما .!
.
.
هاديتُ الظلمَ تحشّما
وأفقتُ عليه تظلّما
ربّما الجَلوُ هلاكٌ كلّما
أردت الصرّاحةَ بلا هندّما .!
.
.
ربما /
اعتادوا على ذلك
لن أُعكر صفو حياتهم . . فالحياة كفيلة بهم
ولن تتهاون معهم أبداً .
[لمع لي والمع لك]
يمكن أن نستبدلها بــ
[احترمني وأحترمك]
لــــم لا ؟؟؟
ربما
كانت جذورنا قوية لاتهتز لأي ريح
على مضض خرجتُ من هنا صمة:
وربما
في جعبتي الكثير![]()
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
في الأعلى طرقٌ لكلّ مسمع
ربّما يحلو ..
ويغدوا مأتما .!
.
.