عندما بدأت المشكلة

كثر الكلام حولها وسمعنا بيان
من المسؤولين يقول:

ان الدولة ستستورد من الخارج ما يسد النقص وبدفع فوارق الجمرك

من اجل سد الفجوة حتى بداية السنة الميلادية الجديدة

لأن رسوم الجمارك ستقل على الاسمنت

ولكن المشكلة تفاقمت

في ظل تلاعب واضح من التجار
وغياب فاضح للأجهزة الرقابية

الاسمنت يصنعوه من الحجار
والحجار لم تنقص عن السنين الماضية

والمصانع كما هي

فما سر النقص؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟