أصبتُ حديثاً ربّما
شاقهُ الفرحُ نغما
فليتَ الهوى لا يزل
يرخي عليّ ما هما

ربّما أجلو حديثاً طيّباً
أو أستريحَ فلا أطيقُ تكلّما .!

.
.