لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: أفيضوا عليهم من النقد....

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نايف أزيبي
    إداري سـابـق
    تاريخ التسجيل
    04 2005
    الدولة
    ميلبورن - استراليا
    المشاركات
    3,146

    أفيضوا عليهم من النقد....

    يتلقى التيار الإسلامي بكافة تياراته الكثير من اللوم والنقد المباشر والغير المباشر، من أطراف عدة، بعضها يظهر الحرص ويبطنه، وبعضها يظهر الحرص ويبطن أمرا آخر، وآخر يظهر كرهه وحقده وسخطه. يتساءل البعض لماذا ينصب اللوم والسخط والنقد والـ"تريقة" على هذا التيار العريض دون غيره، ولعلي –نفعكم الله بعلمي- أحاول في هذه الخربشة توضيح سبب هذه الهجمة، وتبيان تداعياتها ودوافعها. قبل ذلك لا أبالغ إن قلت أنّ ما يعانيه مجتمعنا من مصائب ونكبات أخلاقية وحضارية لا أشكّ طرفة عين أن للتيار الإسلامي الباع الأطول فيها، والمساهمة الأبلغ في صنعها عن قصد أو غير قصد.


    فالمجتمع كان بين أيدي التيار الإسلامي بأطرافه المتشددة، وتياراته المنفتحة من بدايات نشوء هذه الدولة كالمريد بين يدي الشيخ الصوفي، لا يُسأل الشيخ عما يفعل، ولا يرى المجتمع إلا ما يرى الشيخ المُعمّم أو "المُبشّت" ، ولا يتجرأ أحدٌ أن يقول له صه، ما فتئ التيار الإسلامي يغرس أنفه في كل صغير وكبير من الأمور، يحاول مناهضة ما لا يريد، ومناصرة ما يريد، وخلت لهم الساحة سنين عدة يسيحون فيها توجيها وتخبيصا وتحريما وتكميما وتصنيفا، حتى غرسوا عقدًا لا يمكن للمجتمع أن يقتلعها إلا بعمليات جراحية بالغة الخطورة.

    خذ مثلاعلى مستوى العدالة في المجتمع وتحقيق قيم الإنسانية الحقة، تجد التيار الإسلامي العريض تكفل بإماتة كل دعوة لمثل هذه الأمور، أو تجاهلها وصرف أنظار الناس عنها إلى قضايا هامشية لا ترقى بالمجتمع، حرّم على الناس كل وسيلة مشروعة تمكنهم من الأخذ على يد الظالم، وتضع حدّا للطبقية والعنجهية. وعلى مستوى البعد الحضاري تجد التيار الإسلامي ساهم عن قصد أو غير قصد في تحقير بعض العلوم الرائدة، وجوانب الحياة ومحاربة الفنّ والإبداع، حتى مسخت ملامح الجمال في المجتمع، وتعطلت التخصصات التي كانت قد تساهم في تقدم المجتمع وتدفعه للأمام.

    ولعله من نافلة القول أن التيار الإسلامي تمكّن بامتياز من تعطيل المرأة وعزلها عن الحياة، لقد خلق التيار الإسلامي نظرة قاصرة عن المرأة وقيمتها وعملها، وصوّرها "جوهرة" في صندوق لا تخرج منه إلا من خلال عمليات البيع "الزواج"، ووقف التيار الإسلامي حجر عثرة في وجه تقدمها،وضيّق فرص عملها ، ومساهمتها في جوانب الحياة الحقيقية.

    على جانب الإستفادة من الآخر، وقف التيار الديني ضد كل وافد، يفلتره بفلتر ضيق الأفق لا ينفذ منه إلا ما ترتضيه بعض الأفهام الضيقة، التي تنظر لسواد كل أمر قبل بياضه، وتنقض كل شيئ قبل أن تقوّمه، وتعطل كل قادم قبل أن تأقلمه، وبذلك حرم المجتمع من وسائل وآليات أمم سابقة في التعبير والتحضر والإعتراض والانتقاد والمحاكمة ومحاصرة الفساد، قد يكون التيار الديني مُستغَلّا مُستغفَلا في ذلك، لكن ذلك لا ينفي عنه التهمة..

    على هامش التعامل مع الآخر أيّا كان لونه/ جنسه/معتقده، انتصب التيار الإسلامي شوكة في حلق التوافق، وإسفينا مدقوقا في خاصرة التواصل ، يجرّم/يفسق/ يبدّع/ يصنّف/يخاصم كل تيّار أو مذهبٍ أو آخرٍ يختلف معه التيار الإسلامي، حتى أضحى التلاقي بديلا عن تدانينا، وناب عن طيب الوحدة تخاصمُنا وتفاجُرنا وتشعبنا فرقا ومذاهب لا يمكن التقاؤها...

    ثمّة شواهد عدة على مساهمة التيار الإسلامي في رسم صورة وملامح هذا المجتمع الحالي، وبصماته الشوهاء ظاهرة للعيان، فهذا المجتمع، وأخلاقياته، وثقافته المعادية هو نتاج التيار الإسلامي بالدرجة الأولى، ونتاج عوامل أخرى لكنها بالدرجة اللاحقة والتابعة. وحين ينتقد أحد ما هذا التيار لا يكلّف تصنيف هذا المنتقِد إلا خروجُ حروفٍ معينة من فم رمز/شيخ/بشت ما لهذا التيار الإسلامي المتنفّذ فإذا بهذا الإنسان يرتع بين صفوف الليبراليين ، أو يترنح بين قبائل بني علمان أو المذبذبين أو أخيرها وليس آخرها من طالبي الشهرة...

    ليس ثمة تيار يملك قوة وتأثير هذا التيار ،وقدرته على توجيه المجتمع، ومن هنا فإن النقد والنقد فقط هو أفضل طريقة للتعامل معه حتى يتم أحدُ أمرين: إما أن يعود إلى رشده، ويصحح مساره، ويرفع عن هذا المجتمع وصايته الغاوية، وآلته التصنيفية التفريقية، فيسهم في محو آثاره السيئة عن المجتمع، ويكفّر عن سوابقه، فيخف النقد عنه، أو أن يسقط تأثير هذا التيار، وتقل جماهيريته ويفقد عنفوانه، وحينها يصبح "الضرب في الميت حرام"، ويأخذ زمام التأثير فكرٌ آخر، أما الآن فأفيضوا عليهم من النقد ما استطعتم إلى ذلك سبيلا...

    ناي/ف

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية السااااهر
    تاريخ التسجيل
    01 2007
    الدولة
    أزقـة الجسد .!
    المشاركات
    2,442

    رد: أفيضوا عليهم من النقد....

    سيدي الكريم نايف
    لو توجهنا في مفاهيمنا نحو سيادة افضل و رقي و تطور أوسع فكراً و ثقافة
    لن نبتعد عن عين ذلك التيار الذي يحشر أنفه كما قلت في الشاردة و الوارده و كما قلت أن له باع طويل جداً في إثارة الكثير من المصائب التي تحصل من قصد و غير قصد ولا نعرف ما يخفا منها ،
    إن هذا التيار هو لا يجد مكانه أو مجاله كي يُسيطر بفكره الشخصي فلا بد أن يستخدم بِشته و لحيته و أقراص دينيه
    ليستخدمها كـ سلاح ذات تأثير عاطفي إسلامي ، ومن هنا يضمن حُرية التنقل في ما يُعجبه ومالا يُعجبه حتى يستطيع
    تغيير كل فكر حسبما يُريد من إباحه و تحريم .!
    و من جعل هذا التيار يبدو بـ هذه الصورة التي لا تنفك من نقد الكثير و تريقتهم بها
    الاغلبية من الناس الذين ما أن حفظوا كلمتين و درسين عن الشيخ "فلان " إلا و أعتلو المنبر حتى يختبروا
    مدى حفظهم و هل ضربتهم ستُصيب كـ رميه من غير رامٍ
    أفسدو مفاهيم كل شيئ ضيعوا منزلته و غيروا ملامح هذه الصورة الحسنه و جعلوها عرضه للتريقه و نقد المشين
    التيار الاسلامي ، و ضع في ايدي و عقول مُقفلة فـ لنقل اعين بها ( حول )
    ضيعوا الطريق الذي من المفروض أن يسير به ذلك التيار و المواضيع التي من المفروض ان تُناقش به
    كـ أن تدع الخبز للجزار " فـ يا كل الخبز و يُطالبك بنقوده و يقول معليش ما عرفت ايش اسوي فلقيت إني آكله اسهل حل "
    اشكرك نايف ، واتمنى أن أكون لامست القليل من الموضوع .!
    إقرأ ما أكتب هنا ،،،
    http://www.samtah.net/vb/showthread.php?t=60434&page=10

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية معاذ آل خيرات
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    04 2006
    الدولة
    ممكن خيارات ؟!
    العمر
    39
    المشاركات
    3,381

    رد: أفيضوا عليهم من النقد....


    إحياءُ النّقد أو إنعاشهُ في مثلِ هذهِ الآونة ؛ جديرٌ بأن يُفاضَ حقاً .
    وليسَ من الجيّد وأدهُ .
    الأمرُ باتَ وجبةً شهيّة لكلّ عابرٍ حاقدٍ / حريص , فأصبحَ مستباحاً لعامةِ المجتمع بفآته .!

    جميل ما أشرتَ إليهِ بأنّ ما يُثارُ من زوبعة وتفسيق , قد يكونُ بفعل بعضِ رجالاته ,
    ولا عليّ بأن يكونَ قصداً أو العكس .
    مجتمعنا قد يكونُ بحاجةٍ للقليلِ - والقليلِ فقط - من التّنوير ؛ وهذا لا يَنفي أن المجتمعَ شديد الوعي الآن .!
    فسلطة الجماهيرِ لا تفتأ أن تُوقعَ أيّ خطابٍ - أيٍ كان جهته - , بينما نجدُ الكثيرَ من الشّخصيات
    قد امتلكَت جرأةً في إعلانِ أو إصدارِ أيّ رأي أو فتوى ؛ ما يخلقُ بوناً خطيراً وفجوةً واسعة
    بينَ المجتمعِ وهيآته الّتي كانت موثوقة .
    والتّيار لا يكادُ يقبل أو يتقبل أيّ نقدٍ من المجتمع , ولا يرى في نقدِ الذّات أيّ سماحة ,
    ما يستدعي بأن تحولاً جديداً يلوح .!


    مجرّد رأي .. ربّما .

    شكراً سيّدي على تّناولِ هذا الموضوع الحسّاس بهذهِ الرّشاقة .

    دمتَ صحواً .!


    ودٌ يمتدّ


    .

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية محمدالقاضي
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    01 2007
    الدولة
    ياما حكيتك للمواني !
    المشاركات
    6,053

    رد: أفيضوا عليهم من النقد....

    ,,, سأبدأ بما قلتهُ لك ذات لقاء , إن الخلل يكمنُ في " بعض " من يمثل هذا التيار , وليس التيار ذاته , لذا من الطبيعي أن يوجّه النقد إلى بشر مخلوق , فلا أحد فوق النقد أو دونه ,

    إنّ الصراع على سيادة الساحة الفكرية بين ممثلي التيارات الإسلامية , والآخر , صراعٌ يعيدنا إلى عصر ماقبل الثورة الفرنسيّة في أوروبا كاملة , حين كانت الإمتيازات الإقطاعية للطبقة الفوقية أو الأرستقراطية , وبسط النفوذ الديني الكاثوليكي يده على مساحة شاسعة من الخارطة الأوروبّية ,

    وبدأت شرارة التنوير تسطع في سماء أوروبا , وظهرت ملامح الثورة على جيل المفكرين الذين قاسوا وعانوا مرارة الظلم الديني والإستبداد الفكري , فانتشرت الحركات الفكرية والمدارس التنويرية , وعملت على إيجاد بيئة ساعدتها على الوصول للجيل الناشئ , فآمنت الشعوب الأوروبّية بنداءات مونتسكيو إلى علمنة الدول وفصلها عن الكنيسة , وبدأت دعوات جان روسو إلى تطبيق المساواة تجد لها صدى في نفوس العامة , إضافة إلى خُطب فولتير وحربه على التمييز الطبقي والعنصري , وقاد جاك رينيه الصحافة إلى فضاءات من النقد لكلّ من يجب النقد في حقه , وكان جاك ضحية وفداء لتعاليم الثورة , وكانت نهايته الإعدام !

    بعيداً عن أوروبا وقريباً من عصر النبوة , لم يكن هناك ما يُسمى برجل دين ورجل دولة , وكانت الأمور مردّها إلى النبي صلى الله عليه وسلم , الذي مثل رجل السلطة الدينية السياسية في آن واحد , ومع ذلك كان المجال متاح لإبداء الرأي من كافة أوساط الشعب , وحين انتهى العصر الراشدي , وبدأ يظهر عصر المُلك , احتاجت الدولة الإسلامية إلى مراجع دينية فقهية , قضائية في أغلب الأوقات , وكانت السلطة إلى ذلك الوقت في يد الملك " الخليفة " , حتى ظهر على الساحة أئمة يحملون توجهات فكرية ذات أبعاد سياسية , لهم نفوذ وشعبية هائلة في الأوساط المتعلمة والجاهلة , هنا بدأت ملامح انتزاع السلطة من رجل الدولة إلى رجل الدين مع العلم أن العالم الإسلامي لم يخلق لنا مفكراً أو فيلسوفاً أو كاتباً في بدايات وجودنا , حاول أن يقاوم رجالات الدين , وأن يمرر أفكاره إلى الشعب , وحين ظهروا من يسمون أهل الكلام , كفرهم أهل الدين , ورموهم بالزندقة والشعوبية , ومارسوا معهم الإقصائية حتى حشدوا العامة إلى طردهم وعدم السماع لهم أو الجلوس معهم !

    ووصولاً يانايف إلى المشهد السعودي المعاصر , نجد أن الدولة قامت على معاهدة رجل دين ورجل دولة , واستمرت هذه الرؤية حتى عصرنا الحاضر , حين أُنشأت هيئة عامة للإفتاء , ومفتي عام للديار , وأعضاء لهم صلاحيات خاصة , ومع ذلك سارت الأمور بشكل سليم حتى بدأت علامات رجل الدين هي جواز مرور لكل من أراد الدخول إلى عقول الناس وربما أفئدتهم , فبرزت لنا فلول لبعض التنظيمات السابقة , وبعض من يدعون التنوير , وبعض من ييبحثون فعلاً عن الشهرة والمنصب , ومرروا أفكارهم بطريقة وبأخرى إلى عامة الشعب , لتجد لها قبول وصدى بين تلك الأوساط ليس لذات الشيخ ولكن لهيئته !

    إنّ الإقصائية التي مارسها _ ومايزال _ التيار الإسلامي , تعد طعنة في خاصرة الفكر والثقافة والتنوير , وهي بلا شك سببٌ رئيسي في الإبتعاد بشكل كبير عن العوالم المتحضرة التي خطت خطوات جبارة وكبيرة في مسيرة العلم والفكر , ومازالت مجتمعاتنا كافة , ومجتمعنا السعودي بالخصوص يبحث عما يثبت للآخرين غبائنا وتخلفنا من خلال أكبر كبسة , وأطول ناطحة سحاب , وأضخم فانوس , وأكبر ثوب , وأكبر مطار !

    هذه الصراعات المناوشات الفكرية وغيرها , ألهت الشعب عن قضايا مصيرية , فغرقت جدة في سيل , في عصرٍ باتت فيه الزلازل والبراكين عند بعض الدول مجرد أرجوحة أو مساج , وقتل البرد والجوع أطفالنا في نفس الوقت الذي تحطّ بها طائراتنا كافة أرجاء المعمورة محمّلة بالإغاثات , وفتكت الطرق ببناتنا وأولادنا , ومازالت المشاريع الجبارة ترواح مكانها , في حين سيتم الإنتهاء من مشروع قطار سريع على نفقتنا في دولة المغرب الحبيبة في 2013 م , تم إعادة إعمار جنوب لبنان في فترة الحرب مع إسرائيل في زمن قياسي وبتكلفة خيالية , بينما يسكن أبناء الخوبة في مخيمات إيواء وفي شقق مهجورة ,

    بعيداً عن كلّ شيئ يانايف , وقريباً من قلمك , أجدك تبلسم فكرنا وعقولنا , وتفتح لنا مساحات واسعة للتحدث بحرية , وصدقني ياصديقي كنتُ بحاجة إلى أن أتحدث بدون قيود , حتى وإن كنا نخشى القيود جداً !
    قوافلٌ من الودّ من هنا إليك في أستراليا , قوافلٌ لاتعيق حريتها إمبريالية أو توسعيّة إسرائيلية ,
    خالص الودّ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية مصطفى ابوميعاد
    تاريخ التسجيل
    06 2010
    المشاركات
    280

    رد: أفيضوا عليهم من النقد....

    التنويري نايف أزيبي أزكى وأطيب تحيه
    لو أنك قدمت هذا الطرح من سنوات معدوده خلت لتهمت في عقلك ودينك ولحق فيك الجهاد وحق الفدا
    ولكننا اليوم نعيش هامش من الحريه التي وهبت لنا وعلينا ان نحسن استغلالها ونفيض من النقد الذي يصحح الاوضاع ويغير ويغيب الكثير منها
    مجتمعنا المؤدلج لن ينفك من عقده بسهوله وقد يحتاج لنفس المده التي تشكل فيها لنحصل على مجتمع صحي خال من الامراض والعقد
    الاتوجد كاتبنا الكبير أوجه شبه (ولا أقارن لاني اعلم ان المقارنه ستكون ظالمه)
    الاتوجد اوجه شبه بين ماصنعته الكنيسه في اوروبا من ظلم واضطهاد وتغييب وسخريه بعقول البشر ومن ثم قامت الثوره الفرنسيه لتثور على كل مايمت للدين بصله
    ماصنعته (المؤسسه الدينيه) عندنا وبالفعل هى مؤسسه لان العمل كان منظما وتتوفر فيه كل مقومات العمل المؤسسي الم يفرز وجود تيارين
    تيار يريد ان يكون التصحيح على طريقة الثوره الفرنسيه الايوجد لدينا الان من يشبه في طرحه فولتير او جان جاك روسو او حتى نيتشه وهيجل وغيرهم
    وتيار معتدل يريد التغيير لا التغير وتصححيح الاوضاع لا محوها والعوده الى المنابع النقيه الطاهره الزكيه وخير تلك المنابع دين محمد صلى الله عليه وسلم الدين الذي ارتضاه الله لنا الدين الحقيقي كما جاء به أعظم البشريه لا الدين الذي نساق اليه بأذاننا ومقالك هذا بل وشخصك الكريم يمثله
    كلي أمل ان يعلو صوت هذا التيار المعتدل لأنه المخلص الحقيقي للمجتمع من كل آلامه
    الكاتب كبير نايف أزيبي أشكر الله الذي وهبنا فرصة تواجدك معنا

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية لوركا
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    08 2009
    الدولة
    Utopia
    المشاركات
    1,621

    رد: أفيضوا عليهم من النقد....

    طيب وبعـدين ...
    يعني هل أنتم تعيشون في كهنوت ؟.!
    صراحة موضوع متشعب , ونقاطه كثيره .. وإضافة محمد القاضي تزيده تشعباً كميائياً
    أعتقد لن نتوقف في الحديث هنا حتى وإن جوازنا سواحل أوروبا
    على الرغم أن نايف كعادة في المواضيع يطرحها وكأنه يحاضر على طلاب ,
    يلقي المحاضرة وعليهم التدوين

    ولكن قبل أن ننطلق
    هل التيار الاسلامي المقصود هنا (التيار الخربان)هو الذي يمثله هئية كبار العلماء ؟
    يعني عبدالعزيز آل الشيخ
    وبن حميد , والمباركي ...إلخ ألخ إلخ ألخ إلخ المطاوعه كلهم
    التعديل الأخير تم بواسطة لوركا ; 18 -06- 2010 الساعة 07:07 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •