ياانت العيد مر من هنا
وقلبي حزين جدا
لبس رداء الخوف
وشعلة الذكرى ستشهد
ميلاد موت جديد
ياانت العيد مر من هنا
وقلبي حزين جدا
لبس رداء الخوف
وشعلة الذكرى ستشهد
ميلاد موت جديد
!
!
!
دلفتْ إلى روحي نسائم حبّك ..
فتلبّدت غيمات ولهي حتى امتلئت سماء عشقي بك..
فهطلتكِ روحي حبًا خالصًا وبكل غزارة..
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
تلك القلوب شفاؤها في حُرقتي
ضيمُ وظلمُ طوقوها رقبتي
::sa03::
ياهذا ،،
لايمكن أن أستبدلك كأي شيء في حياتي
أنت الفصول الأربعة في فصل واحد
أنت أعوامي كلها في ساعة
أنت المستحيل
الذي لن أيأس
لأصل إليه
في البحث عن دليل !
أنت أنا وأنا أنت
وستظل بعيني
" شامخًا كالنخيل "
\
/
\
( ل )
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
لا نملك أي من اللحظات ..
المحترقة بزوايا الورق ..
فقد اختلطت جيدا ..
دما .. دمعا .. وحبر القلم ..
أيا كانت .. بوح .. فضفضة ..
ربما كانت لحظة ..
راحة .. خلاصا .. أو عقابا ..
فقد امتلكتها ..
دفاتر الزمن ..
(ن)
نفذت ذخيرة الصبر والمؤن !!
وذبــل الصــراخ ..
أود أن أتنفسك
ليصبح صدري بحجم الأرض
ليتنا نحرر صرخات أجسادنا من أذن الليل
لنتلوا القصائد ونتعانق بعد أن نغتال زمن البعد والألم والوشاة
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
تبًّا لطائرة أقلعت وتركتني أنهمر ألمًا،
تبًّا لتذكرة سفر أرهقتني في الحصول عليها،
وتبًّا للمسافة التي خذلتني للحاق بك !
آه يانبض الحياة
ياعديل روحي
منذ زمن وأنا أحتفظ بتذكرة توصلني بين يديك،
وأحلم بطائرة تحملني إليك،
لكنها ..
غادرت رحلتي تجاهك بدوني
فرجعت أدراجي تنزف عيوني
وامتلأ قلبي الحنون بظنوني
واعتلى صوت الحزن كل جنوني
ثم تمتم
أغدًا ألقاك ؟!
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
كتبت رسائل حب بدموعي
واحرقتها باشواقي وانتظاري
طوقتها بهمسات الحب الذي لن تفهم معناه لانك لاتعرف معنى الحب
وغسلت همومك بهمومي وتركت قلبي يحترق
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
قوم الصبح
واسمع مع الطير صوتي
لما تكون الشمس فوق ديارنا
غمض عيونك وابتسم لعيونها
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
أنا هنا ..غيمة عشق
تظللكـ
انتظر ان ترفع يديك لتناديني
فقط
فأنهمر لك حبا طاهرا
نقيا
لا ينبغي لسواك ..
كفكف دموع الفقد يا سيدي القمر
وارسم على سمائنا أبها المعاني والصور
وإن أفقت في الصباح
فانثر على الزهر العطر
يا سيدي
إن كان حقًا أنني أهوى الصباح
فليشهد الحيُّ أن العشق من عينيك فاح
*
حلم
تربّى وكَبُر وتحقّق
عادة الأحلام تعاني وتتعثر وربما تحترق !
إلا حلمي معكـ ،،
هانحن رغم أنف الظروف
نجحنا في مداراته ورعايته ،
وهاهو رغم أنفـ ( هم )
أزهر بين كفّيْنا عندما تعانقتا
إيذانًا بـ اتّحادنا بل امتزاجنا
لنصير واحدًا لاثاني له.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
هدهدي طفل اللهفة المجنونه
وأفيقي في زمانٍ آخر
ربما لو نامت اللهفةُ نحيا دون إنتظار
قالها مذ الف طعنه
ذلك العاشق ماذنب الصغار
في هوانا يورق الموعد حزنٌ ودمار
روحك الشقيَّة تظلُّ تجبر حنايا الروح على الرقص..
أظل أتظاهر بالنوم..
لأستمتع بترانيم أنفاسك..
وبرقصات أناملك..
واُظهر البعد لأظل بين أحضانك ..
كطفلٍ لا يعرف غير أمه وطن..
سأظل نشدُ الهدوء..
من خلف كوخ الوجد..
وأظل أدّعي السهر..
لحين موعد الصفاء..
مع فراشة القدر..
ومن بين عتمة البُعاد..
سيبزغُ الفجر..
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
ربض الفؤاد في باحة اللانهاية ..
واحتلني عقلٌ طالما رفضته ..
كم تمنيت أن أعيش في زمن [أفلاطون]..
ومدينته الفاضلة..
أو أنني عاصرت [امرؤ القيس]
لأقول له :
صُغ شعرك في غير [الحب]
أما علمت سيدي : أن الحب خُرافة؟
كم تمنيت , وحلمت..
وفي كل مرة أستيقظ فزِعةً وأنا أردد : [إنه حلم يا أفلاطون , حلمٌ لن يتحقق ]
صامطية
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
قديمةٌ تلكَ التقَاسيم الباردة لاتُناسبْ طُغيانَ عُنفوانك..
أربطي أحزمتك جيداً وغادري حيثُ كيانَ عنفوانك..
هكذا حدثتني مرآتي..
لعلها رأت مالم أرى ,او أفصحت عن مكنونِ الروح..
لم ألمها ..فهي لطالما تحملت كآبة محياي..
لعلها تُريدُ قِسطاً من بِشر..
يعزُ عليَّ حينَ ادير عيني أُفتش في مكانِكَ لا أراكَ..
يا سيدي لي الشرف أن أكون أحد أبنائكم
وأتمنى أن أفيد وأستفيد من عطائكم الجم
لك الشكر سيدي نائب المشرف وأتمنى مساجلتك هنا والآن
قلم رصاص
محمود السنباوى
فى خدمتكم
آهٍآتّْ تّْخٌتّْرٍقٌ حٍّوٍآجًزٍ صٍدًرٍيَ
وٍحٍّنْآنْ يَهٍيَجً
مًنْ ثْوٍرٍآتّْ آلشًجًوٍنْ
وٍليَتّْكَ تّْعًلمًيَنْ بٌآنْيَ
آنْعًمًيَتّْ عًنْ حٍّبٌ غًيَرِك
وٍبٌآنْتّْ
عًلى وٍجًهٍيَ مًعًآلمً غًدًرٍكَ
فْـِّ يَآلوِشَآحً قٌلبٌكَ آلقٌآسٌّيَ ,, ~
,, ~
يالهفة خلف الضلوع توارت
تدثرت بهزائمي عن اشتياقي
صمت عنك وعن الكلام معك
أطبقت شفتاي عن مناجاتك
وصمت أذناي عن نايك
حسبت أن النسيان سهلا
وجدت أن ظلك في خيالي
وحبك يجري في وريدي
التعديل الأخير تم بواسطة وجدان ; 11 -11- 2010 الساعة 09:01 PM
لايوجد بقلبي متسع لسواك
يا ذاك القلب الحنون
أخبئك خلف محجر عين
أخاف أن يروك فيمكروا بك ،
أخاف من تضرّم غيرة
قد تشقّق الصدر،
وتمزّق عرق بالقلب اتّصل
وأتهاوى حيث لا أحبّذ !
حلمي أنت الذي امتدّ على مسافة
21 عامًا وتزيييد ،
أملي الذي برق على مد البصر
ودمعة ارتقت لأعلى حين تحقّق ،
لذا حريصة بأن أحصّن كل شيء فيك
جسدك .. قلبك .. روحك
حتى حرفك، يريبني بأن يقرأوه فيحسدوك ،
يا ذاك القلب الحنون
بي من حنانك جنون
ومن سقياك تورّد ينبي بصدقك.
لهفة
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!