أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن تأمّر عليكم
عبد فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي تمسكوا بها

وعضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة".
يكفينا ذلك ولوانهم ساروا ع هذا المنهاج لنجوا ونجا اتباعهم ..
شكرا لك اخي ع الطرح الرائع والمفيد