ستبقى هذه الشائعات والأكاذيب مستمة حت تقوم الساعة
فهي فطرة فطر عليها البعض من ضعاف النفوس من الذين
جبلوا على الكذب وتعودوا عليه حتى اصبح عادة وهواء يتنفسونه
ولكن يبقى الدور المهم على الشخص المتلقي ومدى تصديقه واقتناعه
بتلك الشائعات والأكاذيب وهذا يعود لمدى ثقافته ورقي فكره ومداركه .
تحياتي وتقديري