على عتبات الزمن الجريح وبين طيات هذه الحياة
مللت انتظاره استوقفت كل لحظة من لحظات الحياة لأسجل حضوره
تراقصت أحرفي وجداً وأسطري شوقاً وصفحاتي وفاءً
كان الوفاء مابين حبة الرمل ودفء الشمس،،،
كان الوفاء مابين زخة المطر وأنين الأرض،،،،
كان الوفاء مابين قطرة الندى ووجنات الورد،،،
ولكن ليس للوفاء مكاناً في قلبه،،،
فلم يكن أمامي غير الوقوف على قارعة طريق الإنتظار،،،