أخي الكريم محروم

كم ذهلت بفرح عندما رأيت طيف قلمك

يزور خاطرتي من جديد

وقلمك النقي الذي أسال أودية المشاعر

حبا وأشواقا

سيدي الفاضل لن أقول أكثر فقد عجزت عن الشكر