تستلقي على قارعة روحي زفرات الشوق ..
تفضحُ حال حنيني لكل من يمرُّ على جنبات فقدي..
تتنهّد روحي وتئن جروحي..
وتلتحفُ بوشاح جيدها علّه يخفّفُ ذلك الشوق..
!
!
!
مساؤكم ياسمين
تستلقي على قارعة روحي زفرات الشوق ..
تفضحُ حال حنيني لكل من يمرُّ على جنبات فقدي..
تتنهّد روحي وتئن جروحي..
وتلتحفُ بوشاح جيدها علّه يخفّفُ ذلك الشوق..
!
!
!
مساؤكم ياسمين
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
مساء جميل جدا
معطر برائحة المطر
اللهم أتمها نعمهـ
أسعد الله جميع أوقاتكم ,,
لا أستسيغ المساء بلا كلأ حب،
فقليله يوسّع الشرايين المخنوقة بالشوق
وكثيره يجحظ العينين لأراكـ بقلب.
و" دخلك ياطير الوروار "
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
" ياأعز من عيني قلبي لقلبك مال
شاريك وشاريني , وإيه يعملوا العذال ؟ "
مسائي مُختلف
كيف لا وأنا أشتم عبق عطره وهو قادم .
و مسائك أنت " أجمل إحساس "
قالوا بأن المساء يجبرُ الجروح ويُألِّفُ الروح
مساؤكم سرور
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
رغم قسوة المناخ و ضيق الصدور
تظلُّ زوايا الأمل واسعة و مناخُها جدًا جميل
و مساؤكم بإذن الله أجمل
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
خاويةٌ على عروشها مساءات اليوم
لا غيوم تحوم حول حقولها
ولا أمطار تغسل بقايا حنينها
ولا حتى غبار يُثير سكونها
فلتكن مساءاتكم أجمل
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
مساء يسكنه الحنين
مساء فيه شوق اليك
مساء يتمنى ان يغلفه حضنك
مساء يسأل عنك
مساء اااات اليك فكن بخير
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
أَ وَ يمكنُني التنفُّس هذا المساء..؟
مساؤكم نور
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
تا الله إني أحبكـ ،
والليلة فقط
سوف أجهض كل الألم.. والهم.. والندم
لأجلك !!
كنت ساذجة في الحب
وأدركتُ اليوم أنني لست مجرّد أنثى في قاموس تنتهي بانغلاق صفحته
اليوم أدركت أنني الأرض الخصبة للطِّيبة التي تنضح من عينيك
واليوم سأفرشك على كل مساحات التوْق في روحي ،
ومساء الانعتاق.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
مساء مجهد في أرض يسكنها الخواء
مساء كله ألم ودموع
حزنُ وآلام
مساء كله بعد
مساء ليس له بداية
ولا أظن أن له نهايه
تلك هي مساءاتي
يقف القمر على شرفتي ، تبتسم لنا النجوم ، وأغلق ستائر غرفتي
أغار عليكَ من القمر !! تهمس لي : غيّارة يامستبدة
وأخبئني في حضنك ، آماني أنت ، واحبك انت
يتلاشي جبروتي في حضرتك ، أفتقدك وأفتقدني الآن !!
مساء الحب حبيبي
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
و حلَّ المساء
وأظلم المكان إلا من قنادل ضوءك
ونسمات قُربك
و كلنا مُتشوِّقين لقدومك يا رمضان
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
آه
وحالت بيننا مساءات ومساءات
لتجمعنا حروف وكلمات !!
جئت لأطمئن ،؛
افتح لي ذراعيك
وضم الروح التي تتقلّب على جمر الشتات
وهي قد أدمنت دفء معطفك !
فـ " بين المواجع والمدامع والأمان "
تمشط قلبي بشوق لاينتهي
ووجد لايتكرّر !
حبيبي
مساؤك جدائل قمر
عقدتها ذات غرور .
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
كل مايهمني هوانت
لا احب سواك ولا اخاف الا عليك
ولا اشتاق الا لك
ولا افكر الا فيك
مساء الورد يااحساس الورد
مساء الشوق يامن يعطي حبا بلا حدود
مساء الخير يامن يغمرني احساسه بالسعاده وانسى معه كل الامي
مساء كله حب لك وحدك
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
وجئت كمساء حالم شده ضوء القمر
إلى مرابع الحب ودفء السمر
ليالٍ بيضاء طرزتها يد النقاء
الحانية
جئت إلى حيث ضمتنا مشاعرنا
النبيلة وقلوبنا المنقاة ببرد الوفاء
ومزن المشاعر الصادقة
مساؤك حب وتسامح كليالي
رمضان
وكيف لا يحلو المساء..؟
كم يكون الشوق كاللهب المتطاير من فوهة بركانٍ ثائر , عندما لا نستطيع الوصول إلى مركز دفء المحبة.
وكلما حاولنا الهروب والشرود والإلتهاء بما يشغلُنا , ما نفتى أن نعود رُغمًا عنَّا .
حقًا هو الجنون كما يقولون , فعندما نصبحُ عاجزين عن كف أرواحنا من الرحيل لمكانٍ ما , نُدركُ تمامًا أنها لا تنثني إلا وقد وصلت لمركز دفء المحبة , وربما أبعد.
هكذا نحنُ يا صامطة في حضرتك وعندما نغيبُ عنكِ
مساؤكم نور
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
مسآئي إغفاءة في عرض الــ سماء..!
هنا الــ شهقة الأولى مباحة ..
فــ قدرتي على قلب الــ موازين مفجعة وسلبية الــ تأثير..
هنا كل الأسئلة حاضرة..
وإجاباتها لــ لمستحيل واشية..
من علمني الــ صعود إلى الــ سماء..
والتحاف الــ تل والــ شجر والــ جبال..
من أعاطني شارة الــ نجاة ودلني إلى الــ طريق الــ مضيئ ..
من أخبرني أن الــ موت هو كــ مالــ حياة..
ولادة أخرى في كون آخر ..
ولا زالت أسئله في مجراتي تدور والأسئلة في سباتها هانئة..
.. كـل عـام وانت الحـب ..
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
*
أشرعت قلبي لفجر المنى
وليل الأرق ..
تضحك الحكايا وراء النجوم
ويحلو في سماء عشقك السهر
ياهمس الحب والشعر
يالذة القلق ..
قل لهم : أني نثرت عطر الخلود
على العازفات تحت ضوء القمر
وأني في بحرك أريد الغرق ..!
:
إذا تم العقل نقص الكلام *