جئت أريد أن أضع سؤالي مسرعا لتأخري


فتفاجئت أن سؤالي قد سبقني إليك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي على لسان أحدهم فاكتفيت مسلما


فمرحبا بك هنا وشكر لك على حضورك وشكر لقلب الوفاء على اختيارك