زرتك هنا أكثر من تأمّل ...
وبـ عدد كبير لم أحسبه !
لكن كثير وكثير جدًّا
أستغربتُ معه أنني أسجّل خروجًا بدون تعليق !!
وعدت الآن..
ربما لأنّك زمَمْتَ فتحة الجرح بكلمتين وتزيد .. فشكرًا لك ،
وشكرًا أخرى غمستها في آنية من حنّاء فخرجت زاهية
كما زهوّ ماقبل فواصل ،
هذا النبيذ الحلال بينك وبينها لا أحد يستحقه سواها.

قد يكون ثَنائي المُستحَق لك
خجول بعد مرور أقلاااام
ومع ذلك تظل جميلاً يا عبدالله في كل حالاتك
وتقبّل مروري.