في عيدي بكت السماء تسعاً وعشرون دمعة…، عدد سنين عمري !
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أنا وأمنياتي.. وليل لا يحتمل الأحلام، فـ يلفظها بـ أرق.
الجدران صامتة كـ عادتها فقط تستمع لـ وقع قلبي.
النوافذ باردة، الستائر ترتعش..،
تصرخ السماء بـ غضب…
لما أنا هكذا حزينة !
؛


لماذا انا لاااشعر بالفرح
لماذا حتى في عيد مولدي لا اشعر انني افرح
اهو الحزن استوطنني
ام هو احساسي بالفرح لم يعد له وجود