الفاضل مسعد
أول قراءة لي للمبدعة جوخه الحارثي بهرتني بدقة وصفها لعناصر القصة
حيث ظهر من فتحة فستانها المنقط بالأخضر جزء من قميص نوم بحري .....
حبات العرق تلصق شعري المقصوص بالإيشارب الأبيض وتنحدر على ظهري بقعا على لباسي المدرسي الأصفر
تمرد الطالبة على التسلط والاستبداد واستغلال السلطة كان صامتا لكنه قوي فقد ترك ردة فعل انتقامية في
قلب الأبلة فتحية
مستمعة بجَلَد لأبلة فتحية في هذا الممر المعتم بين مطبخها وغرفتها.
تحياتي لكما