ومافتئ الجنون يقود الحب مارا به بين غصص الحياة وويلاتها..وبين أفياء جمالها وبهاءها ..

فيسقيه من عيون الجفاء تارة ومن أنهار الوفاء تارة أخرى..

وقد يركن الجنون أحيانا لبعض الدعه مسلما قيادة الحب للعقل..

شكرا لك
على روعة الطرح